الحدود البحرية العراقية الكويتية في خور عبدالله
· يحتل خور عبدالله أهمية كبيرة للعراق.
· فهو الممر المائي المؤدي الى موانىء ام قصر وخور الزبير.
· عمق قناته الملاحية تسمح بمرور بواخر ذات غاطس 11متر.
· انشاء ميناء الفاو في بداية الخور سيجعل منه ممراً استراتيجيا وبوابة اقتصادية مهمة للعراق تربط اسيا باوربا.
· رَسّمت الامم المتحدة الحدود البحرية في خور عبد الله بموجب قرار مجلس الامن 833.
· اعتمدت الامم المتحدة مبدأ خط الوسط في التقسيم طبقاً للمادة (15) من اتفاقية الامم المتحدة لقانون البحار.
· نصت المادة (15) على الاخذ بمبدأ وجود السند التأريخي او الظروف الاخرى في تعين البحر الاقليمي لكل من الدولتين.
· وتجاهلت لجنة ترسيم الحدود الاممية الحق التأريخي للعراق في خور عبد الله.
· العراق هو من حفر قناة خور عبد الله وثبت العوامات البحرية.
· ولا وجود للجانب الكويتي في القناة لغاية 2003.
· الظروف الجغرافية والعلمية للمنطقة من الترسبات الطمية غرب الفاو تؤكد حق العراق في الخور.
· ويعتقد الخبراء ان اعتبار خط التالوك هو الحل الامثل لترسيم الممر المائي لغاية الدعامة 162 بدلاً من خط الوسط.
· ان توقف الترسيم عند الدعامة 162 التي تنتهي عندها اطلالة حزيرة بوبيان حرم العراق من مساحة مياه اقليمية اكبر حسب قاعدة خط المنتصف.
· لان الساحل العراقي يتجه باتجاه البحر بصورة موازية للممر الملاحي لخور عبد الله.
· يعد ابرام اتفاقية تنظيم الملاحة في خور عبدالله اعتراف كامل بقرارات ترسيم الحدود.
· انشأت الكويت منصة ثابتة في منطقة ينحسر عنها الماء عند الجزر.
· لاعتمادها كخط اساس للبحر الاقليمي الكويتي واودعت مرسوم بذلك لدى الامم المتحدة.
· ستقع هذه المنصة ضمن المياه العراقية لو تم الترسيم وفق قاعدة خط المنتصف لغاية 12 ميلاً بحرياً حسب قرار مجلس الامن رقم 833.
· كل ذلك يحصل والعراق ملتزم الصمت ما عدا مذكرة احتجاج خجولة اودعت سنة 2019 ضد بناء تلك المنصة.
· المطلوب عراقيا الان هو تشريع قانون البحر الاقليمي العراقي وايداعه لدى الامم المتحدة.