محتويات العدد

البحوث

الاحتجاجات العراقية .. موجة عالمية بخصوصية محلية / علي المعموري

الحقيقة بين الاشراف والاستقلال دراسة في الاشكالية بين القضاء الاعلى والمحكمة الاتحادية / د. حيدر محمد محسن

الامن الهش ..خطر دائم وخوف مستمر من القادم / عصام عباس امين

المكونات القومية ومستقبل الدولة العراقية / علي مدن

المقالات

التظاهرات .. واقعها ظروفها مستقبلها / د. سالم العطواني

حرب الرموز في ساحة التحرير / زهير الجزائري

طلبة الجامعات .. البعد الاعمق لاحتجاجات تشرين 2020 في العراق / د. عذراء ناصر

تقدير موقف

التيار الصدري .. مآلات الكيانات السياسية في ضوء قانون الانتخابات الجديد / د. علاء حميد ، عدنان عبد الحسين

سياسات مقارنة

اهمية السياسات العامة المقارنة في دراسة الادارات الانتخابية / ياسر صالح مجيد

ترجمة

الاحتجاجات العراقية هزت الحكومة والان حركتها شبه مسحوقة / ترجمة مرتضى صلاح

حوار مع دكتور محمد مسجدي / نرجمة رضا القزويني

التضاهرات العراقية في خمسة اسئلة / ترجمة : فاطمة الزهراء الصالحي

المقابلة

النائبة آلا الطالباني 

المركز والاقليم

الكرد في دائرة الاحتجاجات الشعبية .. مواقف متعددة ورؤى متقاطعة / سامان نوح

كتاب الرواق

بناء الدولة .. النظام العالمي ومشكلة الحكم والادارة في القرن الحادي والعشرين/ علي حسون

الرواق الاخير

نحن والاحتجاجات / د.علاء حميد 

عراق ما بعد الاحتجاجات
عراق ما بعد الاحتجاجات

الحشد الشعبي ..التأرجح بين تحكيم الادارة الوطنية والتوظيف السياسي


بقلم : عباس العنبوري

في عام 2013 بدأ باحثوا العلوم السياسية والعلاقات الدولية بنسج مصطلح جديد اضيف الى ادبيات البحث العلمي اسموه ( المليشيات الموالية للحكومة ) كان ذلك على يد الباحثة الالمانية صابين كاري والباحث البريطاني نيل ميشيل ، وقد عرضوا من خلاله قاعدة بيانات لدراسة سلوكيا هذا النوع من المليشيات واثرها على توازن قوى السلطة وديمومة الاعمال العسكرية والتدخلات الدولية والعديد من الابعاد الاخرى في دول مختلفة من العالم وخلصت الدراسات التي استخلصت المرحلة منذ عام 1980 الى عام 2007 التي شملت اكثر من 300 فصيل مسلح الى نتائج تثير القارئ والمتتبع ومنها ان اكثر من 80% من الدول التي تعاني من صراع مسلح ضمن حدودها الاقليمية تستعين حكومتها بهذا النوع من المليشيات المسلحة بل ان اغلب الاكاديميات عدت ما اسمته المليشيات شبه العسكرية واحدا من انجع الحلول التي تلجأ لها الحكومات التي تفقد قدرتها على السيطرة على  التمرد الداخلي من خلال قواتها العسكرية والامنية النظامية كالجيش والشرطة .

مجموعة باحثين