حق التظاهر

-      التظاهر والاعتصام من الحقوق الدستورية للتعبير عن الرأي

-      وهي جزء من حقوق الإنسان إذا كانت سلميّة ومجازة مسبقاً من الجهات المختصة

-      ولا يجوز الحرمان منها او تقييدها إلا وفقاً للقانون كما أكدته المادتان 15 و38 من الدستور العراقي

جذور الازمة

-      تُعزى جذور الأزمة الحالية إلى النهج المتّبع من الحزبَين الكرديَّين الحاكمَين

-      أحكم الحزبان قبضتهما على موارد «الإقليم» وعوائدها المالية لتمويل وتوسعة نفوذهما

-      احتكرا الوظائف العامة ذات الدخل المرتفع لقواعدهما الشعبية الناخبة

-      سيطرتهما الكاملة على المشاريع الاستثمارية في القطاعين العام والخاص

-      نالت محافظة السليمانية النصيب الأكبر نتيجة استفحال الفساد وفرض «المافيات» الإتاوات على المستثمرين ورجال الأعمال

-      بافيل طالباني اعترف بذلك، حين أعلن تشكيل لجنة للتحقيق في ضلوع عدد كبير من «رجال المافيا» في أعمال «قذرة»، على حدّ وصفه

-      يعاني إقليم كردستان من أزمة اقتصادية منذ عام 2016، بسبب تراجع سعر النفط والحرب مع داعش

-      وتمر علاقته مع بغداد بخلافات حادة على خلفية ميزانية الاقليم وتسليم النفط الى بغداد

-      وغالباً ما تتراجع حدة الخلافات بين الطرفين في أوقات الوفرة المالية

-      بسبب جائحة كورونا وما تبعها من أزمة اقتصادية خانقة جراء انهيار أسعار النفط

-      ابلغ الكاظمي وفد الاقليم بصعوبة دفع مستحقات الإقليم المالية

أسباب احتجاجات السليمانية

-      ربيع كردي في الشتاء بسبب عدم صرف رواتب الموظفين

-      الموظفون في كردستان يستلمون أربعة رواتب فقط من أصل 12 راتباً في السنة

-      غياب الشفافية في ملف نفط الإقليم

-      الاتفاق مع شركات تركية لمدة (50 سنة) وبالتزامات مالية ضخمة

إجراءات محافظة السليمانية

-      هدّدت "بعواقب قانونية" في حال المضي بالتظاهرات

-      أقامت القوى الأمنية نقاط تفتيش وعوائق لإغلاق الساحة المنوي التظاهر فيها

-      اعتقلت عشرات المحتجين

-      أعلنت المحافظة بأن الاعتقالات كانت بسبب "تنظيم تظاهرات غير مرخصة، وانتهاك تدابير الوقاية من فيروس كورونا"

اتهامات السليمانية لاربيل

- عدم الشفافية في إدارة بنود الاتفاق مع تركيا

- اين تذهب إيرادات النفط؟

- كم عدد موظفي أربيل؟

- وهل يعاني موظفو اربيل نفس معاناة موظفو السليمانية؟

الحل والعقبات

- تسليم نفط الإقليم دفعة واحدة لبغداد

- رفضت بغداد الاستلام، بسبب التزامات الاقليم الباهظة وعدم اتضاح بنود الاتفاقيات مع الشركات الاجنبية

- الازمة مستمرة ووضع معيشي سيئ ينذر بتفجير الاوضاع مرة أخرى