العراق أمام فرصة لتعزيز شراكته مع الولايات المتحدة في الأمن والتنمية وجذب الاستثمارات، بشرط تحقيق توازن بين التعاون الدولي وحماية السيادة الوطنية.

تعاني نسبة كبيرة من النساء العراقيات من ظاهرة انتشار الابتزاز الإلكتروني نتيجة مجموعة من العوامل، تناقشها الباحثة وتقدم بشأنها مجموعة توصيات.

تقليص برامج التعليم الدولي الأمريكية أضعف من نفوذها الناعم ودورها العالمي. في المقابل، يبرز الابتعاث كوسيلة فعّالة لبناء جسور ثقافية وتعزيز العلاقات الدولية طويلة الأمد.

تواجه ريادة الأعمال النسائية تحديات متنوعة، رغم أن الدستور يكفل المساواة. الا ان هناك حاجة لدعم وتمكين المرأة عبر تسهيلات قانونية، دورات تدريبية، وزيادة الوعي بأهمية دورهن الاقتصادي.

إيران تواجه تصعيدًا أمريكيًا وإسرائيليًا متزايدًا، بينما روسيا والصين تترددان في دعمها الكامل بسبب مصالحهما مع الغرب، مما يعزل طهران ويدفعها لإعادة تقييم تحالفاتها وخياراتها في مواجهة الأزمة.

على الرغم من مرور أربع سنوات على اعلان قضاء تلعفر غرب الموصل، مدينة محررة من سيطرة تنظيم الدولة الاسلامية (داعش)، الا أنها ما تزال تعاني من مشاكل تحول دون عودتها إلى سابق عهدها.

العلاقات العراقية الأمريكية في مرحلة انتقالية تتطلب أسسًا جديدة تتوافق مع التغيرات الإقليمية، مع التركيز على السيادة العراقية والتوازن في العلاقات.

شهد العراق بعد عام 2003 تحولات اجتماعية وثقافية أدت إلى تغيير القيم، انعكست تلك التحولات على شكل النظام السياسي

يناقش الكاتب تجربة العراق بعد الاحتلالين الغربيين التي يعتقد انها عكست إخفاقًا مستمرًا في بناء دولة مستقرة بسبب انقسامات مجتمعية وسياسية، وغياب الوعي الوطني الناضج.

من غير المتوقع ان يستفيد العراق من المعطيات الراهنة في البيئة الاقليمية والدولية ليقدم للعالم تجربة نجاح، اذ ستبقى هذه التجربة متواضعة رغم التحسن النسبي لحال الدولة والمجتمع.